صمت القلب
هل دابة البراق تشبه المراكب الفضائة 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدى
سنتشرف بتسجيلك
شكرا هل دابة البراق تشبه المراكب الفضائة 829894
ادارة المنتدى هل دابة البراق تشبه المراكب الفضائة 103798
صمت القلب
هل دابة البراق تشبه المراكب الفضائة 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدى
سنتشرف بتسجيلك
شكرا هل دابة البراق تشبه المراكب الفضائة 829894
ادارة المنتدى هل دابة البراق تشبه المراكب الفضائة 103798
صمت القلب
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


اهلا بك يا زائر في منتديات صمت القلب
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
من منتداكم منتدى صمت القلب نحيكم ونرحب بكـم ونتمنى لــكـم قضآء آسعد الآوقـآت

 

 هل دابة البراق تشبه المراكب الفضائة

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
عاشقه الرسول
عضو مميز
عضو مميز
عاشقه الرسول


عدد المساهمات : 444
نقاط : 740
تاريخ التسجيل : 19/08/2009

هل دابة البراق تشبه المراكب الفضائة Empty
مُساهمةموضوع: هل دابة البراق تشبه المراكب الفضائة   هل دابة البراق تشبه المراكب الفضائة Emptyالجمعة سبتمبر 04, 2009 7:22 pm

بسم الله الرحمن الرحيم

الدابة التي ركبها النبي صلى الله عليه وسلم في الإسراء والمعراج
أما الدابة التي حملت الرسول صلى الله عليه وسلم فلها عدة أوصاف:
فأما تسميتها بالدابة فلا يقتضي أن تكون ذات روح؛ لأن الدابة سميت لقدرتها على الحركة والانتقال، والوصول وإيصال من تحمله إلى مبتغاه، خلافًا للنبات الذي لا يفارق مكانه ... فكيف بها إذا تحركت مرتفعة في السماء، ووصلت وأوصلت من عليها حيث يريد، أو يراد له.
وأما تسميتها بالبراق ليدل اسمها على شدة ع**ها للضوء ولمعانها، ولمعان البرق معروف، وقد سمي السيف بإبريق للمعانه، وكذلك للدلالة على مدى سرعتها، والسرعة مطلوبة لأداء المهمة في وقت قصير جدًا.
وضم أول حروف بُراق حاله كحال كل كلمة ضم أولها، فيه إشارة إلى الباطن؛ فضم أول المصادر الدالة على أصوات يفيد أن هذه الأصوات مصدرها الباطن مثل: (ثُغاء، رُغاء، عُواء، نُباح، صُراخ، ...) وضم أول الأفعال المبنية للمجهول للدلالة على أن الفاعل مستور في باطن يجعله مجهولاً غير معلوم مثل: (كُتب وقُرئ ...)، وكذلك ضم أول الفعل المضارع (يُريدُ ، يُحبُ ، ...) ليدل على أن هذه الأفعال؛ أفعال قلبيه مصدرها نفس الفاعل، وضم آخر الفعل المضارع للدلالة على أنه ما زال داخلا في الفعل، ومستمرًا فيه، ولم ينته بعد منه فيخرج منه، وجعلت الضمة علامة للفاعل للدلالة على أن مصدر الفعل هو من نفس الفاعل، وليس واقعًا عليه، وجعلت واو الجمع علامة تدل على الجمع لكون الجمع يكون من الالتفاف حول شخص أو فكر يكونان بمثابة الباطن لهذا الجمع، وكذلك علامة لرفع جمع المذكر السالم لأن هذا الجمع هو لمن حملوا في أنفسهم صفات معينة، والضمة هي أخت الواو. وكل استعمالات الواو وأختها الضمة، فيها إشارات للباطن في كامل اللغة والنحو، لكن المجال يضيق عن بيانها واستقصائها، وما أوردناه في الدلالة القوية على ذلك.
فضم أول براق يدل على أن هذه الدابة لها باطن وفيه يتم الركوب ولو كان الدخول إليها من أعلاها.
وأما وصفها فوق الحمار ودون البغل فلبيان مقدار ارتفاعها وأن فيها طولاً.
وأما وصف لونها بالبياض فهذا اللون هو المطلوب ليكون عا**ًا وحاميًا لمن فيها من شدة الحرارة في الفضاء والطبقات العليا من السماء.
وورد في أحاديث أخرى وصف آخر، غير الوصف بالدابة، فقد جاء فيها أن جبريل عليه الصلاة والسلام جاء للرسول صلى الله عليه وسلم "فوكزه في ظهره فقام إلى شجرة فيها كوكري طائر، فقعدت في أحدهما، وقعد جبريل في الآخر، فنشأت بنا حتى بلغت الأفق "وفي رواية" فسمت وارتفعت حتى سدت الخافقين وأنا أقلب طرفي" (جاء في تفسير ابن كثير - أول سورة الإسراء - وقال الحافظ أبو بكر أحمد بن عمرو البزار في مسنده 58 حدثنا سلمة بن شبيب حدثنا سعيد بن منصور حدثنا الحارث بن عبيد عن أبي عمران الجوني عن أنس بن مالك رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: بينا أنا نائم إذ جاء جبريل عليه السلام فوكز بين كتفي فقمت إلى شجرة فيها كوكري الطير فقعد في أحدهما، وقعدت في الآخر فسمت وارتفعت حتى سدت الخافقين وأنا أقلب طرفي ولو شئت أن أمس السماء لمسست فالتفت إلى جبريل كأنه حلس لاط فعرفت فضل علمه بالله على .... ثم قال ولا نعلم روى هذا الحديث إلا أنس ولا نعلم رواه عن أبي عمران الجوني إلا الحارث بن عبيد وكان رجلا مشهورا من أهل البصرة ورواه الحافظ البيهقي في الدلائل (2368) عن أبي بكر القاضي عن أبي جعفر محمد بن علي بن دحيم عن محمد بن الحسين بن أبي الحسين عن سعيد بن منصور فذكره بسنده مثله ثم قال وقال غيره في هذا الحديث في آخره ولط دوني أو قال دون الحجاب رفرف الدر والياقوت ثم قال هكذا رواه الحارث بن عبيد ورواه حماد بن سلمة عن أبي عمران الجوني عن محمد بن عمير بن عطارد أن النبي صلى الله عليه وسلم كان في ملأ من أصحابه فجاءه جبريل فنكت في ظهره فذهب به إلى الشجرة وفيها مثل وكري الطير فقعد في أحدهما وقعد جبريل في الآخر فنشأت بنا حتى بلغت الأفق)
وجاء في شعب الإيمان ج1/ص175 – 176 (رقم 155) حدثنا أبو محمد عبد الله بن يوسف الأصبهاني أنا أبو إسحاق إبراهيم بن محمد الديبلي حدثنا محمد بن علي بن زيد الصائغ حدثنا سعيد بن منصور ثنا الحارث بن عبيد الأيادي عن أبي عمران الجوني عن أنس بن مالك قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: بينا أنا قاعد إذ جاء جبريل عليه السلام فوكز بين كتفي فقمت إلى شجرة فيها مثل وكري الطير فقعدت في أحدهما وقعد في الآخر فسَميت حتى إذا سدت الخافقين وأنا أقلب طرفي ولوشئت أن أمس السماء مسست فالتفت فإذا جبريل عليه السلام كأنه حلس لاطئ فعرفت فضل علمه بالله عز وجل علي، ورواه حماد بن سلمة عن أبي عمران الجوني عن محمد بن عمير بن عطارد عن النبي صلى الله عليه وسلم ، وقال عليه الصلاة والسلام : فوقع جبريل مغشيا عليه كأنه حلس فعرفت فضل خشيته على خشيتي فأوحي إلي نبيا ملكا، أو نبيا عبدا، أو إلى الجنة، فأوما إلي جبريل وهو مضطجع أن تواضع، فقلت لا بل نبيا عبدا.
وقال الهيثمي في مجمع الزوائد ج1/ص75: رواه البزار والطبراني في الأوسط ورجاله رجال الصحيح.
وجاء في عمدة القاري ج17/ص20 :
ومنهم من قال بوقوع المعراج مرارا منهم الإمام أبو شامة واستندوا في ذلك إلى ما أخرجه البزار وسعيد بن المنصور من طريق أبي عمران الجوني عن أنس رفعه قال بينا أنا جالس إذ جاء جبريل عليه الصلاة والسلام فوكز بين كتفي فقمنا إلى صخرة مثل وكري الطائر فقعدت في أحدهما وقعد جبريل في الآخر فارتفعت حتى سدت الخافقين الحديث وفيه فتح لي باب من السماء ورأيت النور الأعظم قيل الظاهر أنها وقعت في المدينة.
هذا المشهد يدل على أن الدابة في باطنها هي مركبة ذات مقعدين ... فوكر الطائر لا يكون مكشوفًا بل يكون في بطن شجرة أو جبل أو أرض ... وفي هذه الشجرة وكران وكان النبي صلى الله عليه وسلم من وكره الذي قعد فيه يستطيع أن يقلب طرفه وهو فيه، فدل على شفافية ما حوله كأنه زجاج، يمكنه من الرؤية خارج الوكر الذي قعد فيه.
وإذا علمنا أن الشجرة سميت بهذا الاسم لأنها وقفت على ساق، فابتعدت بفروعها وأغصانها عن الأرض، فلما ملكت هذه المركبة القدرة على مفارقة الأرض بنفسها سميت بالشجرة أو لارتفاعها على قوائم تبعدها عن الأرض وتستند عليها.
والشجرة لم تسم إلا بجزئها الذي فارق الأرض دون النظر إلى الساق أو الجذور والدليل على ذلك قاله تعالى:
(لَقَدْ رَضِيَ اللَّهُ عَنِ الْمُؤْمِنِينَ إِذْ يُبَايِعُونَكَ تَحْتَ الشَّجَرَةِ فَعَلِمَ مَا فِي قُلُوبِهِمْ فَأَنْزَلَ السَّكِينَةَ عَلَيْهِمْ وَأَثَابَهُمْ فَتْحًا قَرِيبًا (18) الفتح.
فما فوق مجلس النبي صلى الله عليه وسلم هو الشجرة في هذه الآية مع أن لها ساقًا بجانبه وجذرًا في الأرض تحته. والدليل الآخر في قوله تعالى:
(وَمَثَلُ كَلِمَةٍ خَبِيثَةٍ كَشَجَرَةٍ خَبِيثَةٍ اجْتُثَّتْ مِنْ فَوْقِ الْأَرْضِ مَا لَهَا مِنْ قَرَارٍ (26) إبراهيم.
فهذه الشجرة ميتة مقطوعة عن جذرها لا خضرة فيها ومع كل ذلك فقد سميت بالشجرة.
فلا تعجب إن سميت هذه الدابة أو المركبة أيضًا بالشجرة؛ من فعلها في مفارقتها في أعظم مفارقة للأرض إلى السموات؛ وإلى سدرة المنتهى .... لتحمل أول رائد إلى الفضاء بقدر ة الله؛ وبتهيئة لم تعرف البشرية لها مثيل من بعد0
ولا يكن عجبك من تسمية الدابة بالشجرة وأنت قد تعلق فكرك بصورة الشجرة الحية الخضراء، وأنها لن تكون شجرة إلا بهذه الصفة ... فلعل عجبك مرده التقصير في معرفة تسمية المسميات بأسمائها، وهو أشرف علم في اللغة وذروة سنامه، وقد أعطى تعالى هذه القدرة لآدم ليسمي المسميات بأسمائها، ولينشئ لغة يتخاطب بها بنوه فيما بينهم، ويناجون ربهم، وليعلوا في بيانهم ليستقبلوا كلام ربهم، عندما ينـزل عليهم، قال تعالى:
(وَعَلَّمَ آَدَمَ الْأَسْمَاءَ كُلَّهَا ثُمَّ عَرَضَهُمْ عَلَى الْمَلَائِكَةِ فَقَالَ أَنْبِئُونِي بِأَسْمَاءِ هَؤُلَاءِ إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ (31) البقرة.
فقد أعطاه تعالى بما فضله على الملائكة وبين فضله عليهم بهذا العلم . وقال تعالى:
(الرَّحْمَنُ (1) عَلَّمَ الْقُرْآَنَ (2) خَلَقَ الْإِنْسَانَ (3) عَلَّمَهُ الْبَيَانَ (4) الرحمن.
فمن رحمته تعالى أن حدد عبادته بكلماته، فعلم القرآن ... ولكن من سيستقبل هذا القرآن والعمل به ؟ فخلق الإنسان .... ولكن كيف له أن يتلقى القرآن ؟ فعلمه البيان.
من معرفة سبب تسمية المسميات بأسمائها يتولد لنا علم واسع شريف، غفلت عنه الأمة بعلمائها قرونًا طويلة؛ من لدن نزول القرآن إلى يومنا هذا.
وقد سمى العرب النقطة في ذقن الغلام بالشجرة ... فلك أن تسأل كيف يكون ذلك ؟.
لأنها موضع اعتماد الرأس على الكف ليبقى مرفوعًا عند الاستلقاء بوضع معين.
فهي دابة لقدرتها على الحركة والانتقال والوصول إلى المراد من الأمكنة، وهي شجرة لارتفاعها واستنادها على قوائم، وهي صخرة لكونها جماد وليس كائن حي ... فجاء تنوع الوصف مراعاة لتعدد الأوصاف.
ولا بد من الإشارة لرواة الحديث السابق عند البيهقي؛ فرواته عنده كلهم ثقات، إلا الحارث بين عبيد؛ فرتبته صدوق يهم، وقد روى له مسلم في صحيحه عددًا من الأحاديث، وروى البخاري لغيره أحاديث وقال: وتابعه عليها الحارث بن عبيد وفلان وفلان ، فإن صح هذا الحديث فقد أشار إلى ما سبق ذكره وبيناه.
وقد يصح القول ويصدق إن قيل بأنه كان هنالك للرسول صلى الله عليه وسلم أكثر من معراج، فكثير من الأحاديث ذكرت أنه صلى الله عليه وسلم انطلق من المسجد الحرام إلى السماء الدنيا، ثم باقي السموات دون أن يكون هناك ذكر للمسجد الأقصى، أو أن يكون هذا المعراج في زمن غير زمن الإسراء، وقد يكون قبل زمنه لأنه قد بدا من الأنبياء عدم معرفة سابقة بمبعث النبي عليه وعليهم الصلاة والسلام، وهو الذي قد صلى بهم في بيت المقدس في ليلة الإسراء.
وجاء في رواية أنه عليه الصلاة والسلام، بعد صلاته ركعتين في المسجد الأقصى جيء له بالمعراج الذي تعرج فيه أرواح الأنبياء، وعلى هذه يكون المعراج غير الدابة التي ركبها من المسجد الحرام إلى المسجد الأقصى.
هذه الأحاديث تدل على أن المعراج كان للنبي صلى الله عليه وسلم بالروح والجسد ، وليس بالروح فقط، وهذا هو الرأي الغالب لقوله تعالى: (إِذْ يَغْشَى السِّدْرَةَ مَا يَغْشَى (16) مَا زَاغَ الْبَصَرُ وَمَا طَغَى (17) لَقَدْ رَأَى مِنْ آَيَاتِ رَبِّهِ الْكُبْرَى (18) النجم.
من كتاب "حقيقة السموات كما صورها القرآن" ص: (174-180)
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
الجـٍَآزي
مراقبة عامه
مراقبة عامه
الجـٍَآزي


عدد المساهمات : 447
نقاط : 671
تاريخ التسجيل : 21/08/2009
الموقع : المملكه العربيه السعوديه ( الأح ــسـآء ) ..

هل دابة البراق تشبه المراكب الفضائة Empty
مُساهمةموضوع: رد: هل دابة البراق تشبه المراكب الفضائة   هل دابة البراق تشبه المراكب الفضائة Emptyالسبت سبتمبر 05, 2009 3:58 am

التكهن بما هو فوق مقدرتنا العقلية شيء صعب
فليس هناك نص صريح معتد به يصف البراق بصورة دقيقة
وليس لنا الا أن نذكره بالوصف الذي ذكره الرسول صلى الله عليه وسلم
وكيف لنا أن نقارن المعجزة الالهية، التي هي من صنع الخالق، بشيء صنعه الانسان، المخلوق الضعيف، فليس من المنطق تشبيه ما صنعه الخالق بما صنعه المخلوق، فهنا نحن نع** الآية ، حيث من المفترض أن نشبه ما صنعه المخلوق بما صنعه الخالق.
وهناك شيء آخر، هل يعجز الله - سبحانه وتعالى عن ذلك علوا كبيرا - أن يسري بنبيه - صلى الله عليه وسلم - ويعرج به الى السماء الا بتلك الآلة (مركبة فضاء) ؟؟؟
وعلينا الا نذهب بخيالنا ابعد من ذلك فالبراق سمي - كما قالت عاشقهـ - من السرعة التي تضاهي سرعة البرق
عسى الله - سبحانه وتعالى - أن ينفعنا بما علمنا
وبارك الله فيك أختي عاشقهـ، وجزاك الله خيرا على هذه الومضة الجميلة
[center]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
عاشقه الرسول
عضو مميز
عضو مميز
عاشقه الرسول


عدد المساهمات : 444
نقاط : 740
تاريخ التسجيل : 19/08/2009

هل دابة البراق تشبه المراكب الفضائة Empty
مُساهمةموضوع: رد: هل دابة البراق تشبه المراكب الفضائة   هل دابة البراق تشبه المراكب الفضائة Emptyالسبت سبتمبر 05, 2009 4:05 am

يسلمووو نورتي صفحه به مرورك اكثر من رائع
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
هل دابة البراق تشبه المراكب الفضائة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
صمت القلب  :: ( المنتديات العامه ) :: { القســم الاسلامي ~ ..-
انتقل الى: